أسفرت موجة التجديد التي ينادي بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن انتخاب عدد قياسي من النساء في البرلمان الفرنسي الجديد. فقد حملت نتائج الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية، التي جرت أمس، فوز 223 امرأة بعضوية البرلمان. مما يمثل 38 في المائة من مجموع المقاعد النيابية المقدّر عددها بـ 577 مقعداً. وذلك مقابل 155 امرأة فقط في البرلمان المنتهية ولايته.
وكان حزب «إلى الأمام»، الذي يتزعمه الرئيس ماكرون، قد حثّ الطبقة السياسية الفرنسية على تحقيق المساواة بين الرجال والنساء في البرلمان. وتُرجم ذلك من خلال ترشيح 267 امرأة على قوائم الائتلاف الرئاسي الموالي لماكرون. وقد تمكنت187 منهن الفوز بمقاعد برلمانية. وبذلك حقق الائتلاف الرئاسي الجديد رقماً قياسياً، حيث فاق عدد النساء المنتخبات على قوائمه عدد الرجال (187 امرأة مقابل 174 رجلاً).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل سيدتي يوم 19 يونيو 2017.
أسفرت موجة التجديد التي ينادي بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن انتخاب عدد قياسي من النساء في البرلمان الفرنسي الجديد. فقد حملت نتائج الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية، التي جرت أمس، فوز 223 امرأة بعضوية البرلمان. مما يمثل 38 في المائة من مجموع المقاعد النيابية المقدّر عددها بـ 577 مقعداً. وذلك مقابل 155 امرأة فقط في البرلمان المنتهية ولايته.
وكان حزب «إلى الأمام»، الذي يتزعمه الرئيس ماكرون، قد حثّ الطبقة السياسية الفرنسية على تحقيق المساواة بين الرجال والنساء في البرلمان. وتُرجم ذلك من خلال ترشيح 267 امرأة على قوائم الائتلاف الرئاسي الموالي لماكرون. وقد تمكنت187 منهن الفوز بمقاعد برلمانية. وبذلك حقق الائتلاف الرئاسي الجديد رقماً قياسياً، حيث فاق عدد النساء المنتخبات على قوائمه عدد الرجال (187 امرأة مقابل 174 رجلاً).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل سيدتي يوم 19 يونيو 2017.